ويسألوننى عنكِ . . .
أقول أحببتكِ . . .
حتى وإن كنتِ إياها لا تبادلينى . . .
لذا, دعينى . . .
أحبك كما أشاء, وليس كما ينبغى,
وأنظر فى عينيك لأرى ابتسامة الخجل حين تحاورينى . . .
لذا, دعينى . . .
أتوجك أميرة فوق عروش أحلامى,
فلم يبقى غيرها شيئا تسلبينى . . .
لذا, دعينى . . .
أعيش على حلم أن تقبلى بى يوما,
حين أجثو على ركبتىَّ طالبا يديك لتتزوجينى . . .
لذا, دعينى . . .
ولتعلمى بأننى,
سأعشقك . . .
ولو رغما عنكِ . . .
لذا . . . دعينى.
أقول أحببتكِ . . .
حتى وإن كنتِ إياها لا تبادلينى . . .
لذا, دعينى . . .
أحبك كما أشاء, وليس كما ينبغى,
وأنظر فى عينيك لأرى ابتسامة الخجل حين تحاورينى . . .
لذا, دعينى . . .
أتوجك أميرة فوق عروش أحلامى,
فلم يبقى غيرها شيئا تسلبينى . . .
لذا, دعينى . . .
أعيش على حلم أن تقبلى بى يوما,
حين أجثو على ركبتىَّ طالبا يديك لتتزوجينى . . .
لذا, دعينى . . .
ولتعلمى بأننى,
سأعشقك . . .
ولو رغما عنكِ . . .
لذا . . . دعينى.
-سلمى عبدالوهاب-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق